كاظم ابراهيم مواسي: أزهار وأشواك

** حالات!

للإنسان طبيعته ولكلّ شيء طبيعتهُ

العطيّة لا تردّ ، والربح حقّ ، ولكلّ عمل مقابلهُ.
نكتفي بمن يفهمنا ونترك الاخرين للحياة.
الشخص الجدّيّ يُعرف من شخصيته وسلوكه وليس من صحته ولونه…
المرتاح ينتبه لصحته النفسيّة والجسديّة ! ،، والمتضايق ، لا ينتبه !
شبه مستحيل أن تنفصل الديانات وأصحابها عن بعضهم البعض.
“جذور الديانات متناقلة عن بعضها البعض”.
السياسي المستقيم يبني علاقات سليمة ولا يحلل شخصيات المنافسين والناس الا لإصلاحهم.
اشكر الله على نجاحك ولا تفرح فتصبح مختالاً ومغروراً!

**

** مفاهيم

الله الخالق ،خلق الانسان مع عقل وعاطفة كي يعيش ويتعلم ويعمل وينجز ، ويشكره.
–
السلامة في الاعتدال ،، وبالتأجيل وقت الضيق وبالتسريع وقت الضرورة .
–
يتعلم المرء كي يفهم ما يحدث ويحسن التعامل وكي يعمل وكي يعيش ويتقدم.
–
– “الارهاصات – التأثّر – هي حالات من الهبوط او الصعود إثر الصدمة أو بعد الاحتفال ،ويحتاج الانسان الى اكثر من اسبوع حتى يعود الى حالته الطبيعية”.
–
من لديه كاريزما (شعبية) هو شخص يريح الاخر في وجوده ومعاملته وفي ادائه لذلك يُحب وينال الثقة.
–
الكاتب الاجتماعي يكتب العبر من الاحداث التي مرت عليه و ما مرّ على الاخرين ، ولأجل السلام.
–
صدق المثل: ما خاب من استشار!
–
من الخطأ أن تنكر أو تتجاهل علم غيرك ،، فالعلم يسمى علماً لأنه مثبت وحقيقة.
–
التأقلم والتدبير والإتاحة … تقودك أن تتقدّم.
–
ثلاثة انواع للشخصية:
مستقل
مُقلّد
وضائع
–
– “والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة ورزق كريم” – قرآن كريم.
–
ما يفعله الانسان منذ ولادته حتى مماته يلاحقه .. إن كان خيراً فمودة وان كان شراً فبغض.. قد يُنكر الاحسان وقد تغفر الاساءة .
–
جبران خليل جبران من الأدباء العالميين الذين ساهموا في تقدّم البشرية في العصر الحديث.
–
وسائل التواصل الاجتماعيّ، وخاصّة الفيسبوك، أعادت الذين ابتعدوا عن القراءة أن يقرأوا وأعطت الكتّاب فرصة للتعريف بمفاهيمهم وابداعاتهم.